السيد فالح الخزعلي رئيس لجنة الزراعة والمياه والأهوار النيابية يعقد اجتماعاً طارئاً مع الهيئة العامة للجمعيات الفلاحية التعاونية في العراق بعد تسلمه منصب مدير عام دائرة الاقاليم عليوي يلتقي مدراء الملاعب لوضع آلية جديدة للعمل الفاعل منتخبنا الأولمبي بالزي الأخضر في مواجهة الأرجنتين غداً في دورة الألعاب الأولمبية بباريس وفداً من رئاسة مجلس محافظة ميسان يزور قيادة شرطة ميسان مقدماً التهنئة لادارتها الجديدة حارس المرمى رئيس الجمهورية يستقبل وزير الشباب والرياضة وعدداً من اللاعبين المشاركين في أولمبياد باريس دراجات الحشد الشعبي تواصل التحضير في دهوك استعدادا للدوري العراقي وزير الشباب والرياضة الدكتور أحمد المبرقع يزور البعثة العراقية المشاركة في أولمبياد باريس على ضفاف دجلة الخير .. سباحة الحشد الشعبي تعتلي منصات التتويج في بطولة اندية العراق للسباحة الطويلة .. هرب بداخل إطار العجلات وأكياس الرز.. الأمن الوطني يضبط (٢٠٠) ألف حبة من (الكبتاجون)، ويفكك شبكة دولية لتجارة المخدرات

فلسفة متواضعة …

فلسفة متواضعة …
كتبها / عبد الكريم ياسر
للعيش الكريم والاطمئنان يتوجب حضور عدة مقومات أهم هذه المقومات استقرار الحالة النفسية حيث أن اضطربت الحالة النفسية بلا أدنى شك ستولد شتى الأمراض مثل ارتفاع أو انخفاض ضغط الدم بسبب عدم استقرار الدورة الدموية في الجسم وبالتالي أيضا ممكن يؤدي هذا إلى التأثير على الكليتين …
ولكن قد يسأل سائل كيف ممكن أن تكون الحالة النفسية جيدة وانت تعاني من العجز المالي على سبيل المثال سيما وأن المال هو عصب الحياة حيث لا يمكن لك فعل أي شيء دون أن تكون لديك السيولة المالية ؟!!!
هناك سائل أخر يقول المال لم ولن يكن سببا في توفير العيش الكريم وصناعة حالة نفسية مريحة …
والدليل هناك من يمتلك مليار على سبيل المثال لكنه يعاني من نقص الذرية لم يكتب له الله أن يكون أب وهناك اخر أيضا يمتلك المليارات لكنه يعاني من مرض ما نسبة الشفاء منه قليلة …
نعم كل ما جاء به السائلين هو صحيح ومنطقي ولكن الفقير ماليا الذي يتمتع بالصحة والعافية وشرفه مصان ويعيش بشعور الراحة والاطمئنان بوجود هذان الاعتباران المهمان ولكن كيف لحالته النفسية أن تستقر وهو يعاني من عدم القدرة على شراء ما تحتاج إليه عائلته التي قد يكون فيها اطفال لا يقدرون اسباب الفقر والعجز المالي لذا هنا العيش الكريم يتطلب عدة مقومات وكل مقوم هو مكمل للآخر …

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى