كمال الحجامي
نشا في مدينة (وجدة)شرق المملكة المغربية والتي استطاع أن تشكل لديه منذ الطفولة فضاءا خصبا للتامل والابداع بناه تحمله من تاريخ ثقافي غني وتنوع انساني عميق.والشاعر (الدايري)حاصل على شهادة/الحقوق/ولكن كان شغفه بالادب منذ السنوات الأولى.حيث توجه إلى الكتابة الشعرية والنصوص الادبية والتي تعتبر عن انشغالات الإنسان فكانت الكلمة بالنسبة لديه ملاذا ومساحة يبحث فيها عن ذاته وسط هذا العالم المتغير. ونشر نصوص قصاءده في عدد من المنابر الثقافية والاعلامية المهمة ومن بينها /مجلة/ضفة ثالثة//منصة راءدات/وموقع/انوار بيرس/وغيرها والتي فتحت فرصة تقاسم تجربتها مع القراء.حيث واصل الاشتغال على مشروع شعري خاص به وسط هذا البحر الواسع من الاصوات متاملا أن يقدم من خلالها شهادة صادقة على هذا الزمن.ولكي نطلع على حوارنا مع الشاعر والكاتب (منير الدايري)كان هذا الحوار أهلا وسهلا بكم.
&&تمثل الرواية انجازا شبه مستحيل يجمع بين القصة الرمزية القوية وسخصيات واقعية تلامس وجدان وعقلية القارى..كيف يسهم لكم هذا الجمع بينه هاتين المجالين لغرض أن تكون القصة ماثلة لدى المتابع بيسر وفهم وادراك.
$$تعمل قصيدة النثر كما قال الشاعر الكبير (ادونيس) انها شاملة متمركزة.مقفلة على نفسها وهيه بذات الوقت كتلة مثقلة بلاه نهايةفي عملية الايحاءات.. كيف تفسر لنا ماكتبت من قصيدة في هذا الجنس الأدبي.
$$الرغبة في السرد تاخذ دورا محوريا له في وظاءف متعددة. كيف تسهم في اتباع استرسالك إلى هذا العمليه وتجعله ماثلا لدى القراء أجمع.
&&كيف تعمل على سعيك في تسخيص الاسماء السردية في القصص القصيرة أو الروايات.بدا من القصص الكلاسيكية إلى السهل الممتنع والمعاصر لدى القراء في عملية الكتابة لديكم .
&&تعمل دور النشر على دور كبير في تجنيس الكتب ومراعاتها وغالبية هذة الدور ترفض نشر الروايات القصيرة.بل تعمد على إنها لاتصلح أن تصف كروايات .ماذا تستسقي من هذا الراي سواء كان النشر في الدور العربية أو الاجنبية.
$$هل اسهمت في توظيف (الومضة الشعرية)واختزالها في جنس الأدب العربي وعملت على كتابتها على نطاق واسع في نطاق مفكرتك الأدبية.
&&كيف تختار شخوص مسمياتك القصصية سواء كانوا في مجال قصص الأطفال أو القصة القصيرة أو الروايه توظفها في محتوى عملك السردي وتسهم في جعلها بسيطة لدى القراء بكل يسر واسهاب.
$$الشعر العربي يعتبر صورة عاكسة للتعبير عن الراي سواء في اجناسها الادبية.ماذا اعددتم من نناجات في في هذا المجال الشعري المتنوع.
واخيرا شاكرا لتواصلكم عبر الاثير في هذة الحوارية الشيقة لشاعرنا العزيز (منير الدايري)ودمتم
