الأسْتَاذُ الدُّكتُور عبد العزيز التَّرِب،يَتَرَبَّعُ عَلى قُلُوْبِ جَميْعِ اليَمَنيينَ
*الأسْتَاذُ الدُّكتُور عبد العزيز التَّرِب،يَتَرَبَّعُ عَلى قُلُوْبِ جَميْعِ اليَمَنيينَ ،وَهُوَ السِّيَاسِيُّ وَالخَبِيْرُ الإقتِصَادِيُّ.. يَتَرَبَّعُ بِتَوَاضُعِهِ وَحُبِّهِ وإخْلاصِهِ لِبَلدِهِ اليَمَن،وَهُوَ العَالِمُ السِّيَاسِيُّ وَالإقْتِصَادِيُّ المُخلِصُ فِي مُعَالجَةِ مَايُسْنَدُ إلَيْهِ مِنْ قَضَايَا هَامَّةٍ وَمَصِيْريَّةٍ،لعَلَّ أبْرزَهَا الحَالةُ الإقْتِصَاديَّةُ فِي ظِلِّ العُدْوَانِ عَلَى اليَمَن، فَلا أحَدَ يَسْتطِيْعُ أنْ يُنْكِرَ الجُهْدَ الكَبيْرَ الَّذِي يَبذُلُهُ بِرُؤاهُ وَأفْكَارِهِ؛ لِنَهضَةِ البِلَادِ اقْتِصَادِيَّاً فِي ظِلِّ العُدْوَان عَليْهَا.. مَسيرَةُ حَيَاتِهِ عَطَاءٌ عَريْضٌَ،سَيْرَةٌ عَطِرَةٌ،مِيْرَاثٌ مِنَ القِيَمِ النَّبِيْلَةِ ،وَرُوْحٌ عَفِيفَةٌ نَقيَّةٌ،يُعْطِي كُلَّ مَا لَدِيْهِ بِلا حُدُوْدٍ،وَدُوْنَ كَللٍ أوْ مَلَلٍ.* *البِرُوفيسُور عبد العزيز التَّرِب، هُوَ عَبْقْريُّ الزَّمَانِ،وَيَنْبوعُ العَطَاءِ السِّياسِيِّ وَالإقْتِصَاديِّ وِالعَلمِيِّ، وَنَهرُ المَعْرِفةِ المُتَدَفِّقُ.. رَجُلُ المَبادِئِ النَّبِيلَةِ، وَالقِيَمِ الوَطَنيَّةِ والإنْسَانيَّةِ الرَّفِيْعَةِ.*
*تَتمَيَّزُ كِتَابَاتُهُ وأسْلُوْبُهُ خِلَالَ اللِّقَاءَاتِ التِّلِفزُّيْونيَّةِ أوِ الصَّحَافيَّةِ،أوِ الإذَاعِيَّةِ،بِالمِصْدَاقِيَّةِ فِي طَرْحِ قَضَايَا اليَمَنِ السِّيَاسِيَّةِ وّالاقْتِصَاديَّةِ(خِلالَ العُدْوَانِ عَلَى بَلادِنَا)،وَمُنَاقَشَتِهَا بُالأدِلَّةِ وَالحَقَائقِ دُوْنَ تَزْييْفٍ أوْ تَمَلُّقٍ ،مِنْ أجْلِ الحُصُوْلِ عَلَى مَكْسَبٍ مَادِيٍّ أوْ مَعْنويٍّ.. مَازالَ ثَابِتا فِي الدِّفَاعِ عَنِ اليَمَنِ وَتاريْخِها وَسَلامَةِ سِيَاسَتِها وَإقْتِصَادِها،فَلِذلكَ سَيَظلُّ اقْتِصَاديَّ اليَمَنِ المُعَاصِرِ الأوَّلَ، وسَيَاسِيَّاً أيْضاً بِإمْتِيازٍ.*
*لَكَ نَقِفُ إعْزَازاً وَإجْلَالاً وَتَقْديْراً بِرُوفيسُور عبد العزيز التَّرِب.. نَدْعُو اللهَ لَكُمْ بِالعَافِيةِ؛ ليَستَمِرَّ عَطاؤكُمْ لِهَذا البَلدِ العَظِيمِ (اليَمَن).*
*أ.د.عبدالحكيم عبدالمجيد الهجري.*
*رئيْسُ قِسمِ التَّاريخِ والعلاقَاتِ الدَّوْليَّةِ،كُليَّةُ الآدابِ والعُلُوم الإنسانيَّة – جَامعةُ صَنعاء.*